" جيوش أذربيجان توصلت الى اتخاذ مواقف على طول خط التماس المعزز من قبل الارمن طيلة العقود ولا يجوز ألا يحتسب بهذا الجيش."
واكد المحلل السياسي على أن المشكلة محلولة على حد ذاتها مشددا على "أن ما يتحدث عنه الأثرياء مثل قابريئليان وسائر الدعاة الشوفينيين يدل على أن مشكلة مواصلة الأرمن ادعاءاتهم باعادة بناء امبراطورية مقدسة عالمية مجهولة داخل حدود تعود الى عهد تيقران الكبير لم تحل على الاطلاق وأرى أن هذا لا يوافق مع مصالح الشعب الأرميني. حيث أن علاقات حسن الجوار المتبادلة مع أذربيجان وتركيا وروسيا وجورجيا وإيران وسائر الدول توافق مع مصالح الشعب الأرميني."
واشار الخبير الى أن روسيا قد لعبت دورا مهمًا في تسوية قضية قراباغ. واكد على علاقات الصداقة التاريخية بين روسيا وتركيا مبلغًا أن روسيا تعير اهمية كبيرة للعلاقات مع هذا البلد وقال:
" أساس هذه الصداقة وضع في العشرينات من القرن السابق عندما كان مصطفى كمال أتاتورك يرأس تركيا."
أذرتاج
مواضيع: